زوجتي تعشق الجنس الثلاثي

كانت مُجبرة، لكنني لا أندم على ذلك. كنت في الخامسة والثلاثين من عمري، وزوجتي في الخامسة والعشرين، وكانت فاتنة وجميلة جدا وقوام ممشوق. ذهبنا إلى حانة وهي ترتدي ملابس تبرز مفاتنها وثدياها آلمثيران بدون حمالة صدر وشربنا مشروبًا. بعد انتهاء السهرة، إلتقتت رجلا من الحانة ورافقنا للشاحنة، جلستُ في المقعد الخلفي وشاهدتها تُمارس الجنس الفموي معه وهو يجلس أمامي مباشرةً. كنت أعلم أنها كانت تُواعد رجالًا آخرين وتمارس الجنس معهم منذ شهر تقريبًا، لكنها كانت المرة الأولى التي أراها فيها تُمارس الجنس الفموي مع رجل آخر؛ أخبرتني لاحقًا أنها التقت للتو بالشاب البالغ من العمر 23 عامًا في تلك الليلة. قبل أن تنتهي الليلة، شاهدتها وهي تُمارس الجنس وضبطتها وهي تُمارس الجنس الخلفي معه. في طريق عودتها إلى المنزل (الساعة الرابعة صباحًا)، تلقت اتصالًا من رجل يبلغ من العمر 29 عامًا كانت تُمارس الجنس معه. أردتُ العودة إلى المنزل وممارسة الجنس معها، لكنها أصرت على أن نذهب لإحضاره وإحضاره إلى منزلنا.

كنا أنا وهو ثملين، لكننا قضينا وقتًا ممتعًا في الفناء الخلفي لمنزلنا بينما دخلت زوجتي إلى الداخل لفترة. كنا على وفاق تام. انتهى بنا المطاف عراةً في حوض الاستحمام الساخن، حيث شاهدته وهو يمارس الجنس معها، ورأيت نظرة العشق والذوبان في عينيها. ثم استلقينا على العشب في الفناء كانت ليلة جميلة، وحدقنا في النجوم. استلقينا أنا وهي على جانبينا، محتضنين بعضنا البعض، ونتبادل القبلات. لم أستطع الحصول على انتصاب. لكن قضيبه كان لا يزال منتصبًا. فجأة، طلبت منه أن يهدأ، فضرب قضيبه في مؤخرتها وأدخله بقوة وسرعة. ضمّ جسدها إلى جسدي، وأمسكت بي يداها بقوة؛ كانت متوترة.

ثم ذهبنا إلى الفراش ومارسنا الجنس معها مرة أخرى. ما زلت لا أستطيع تجاوز الأمر. لم أرَ حجم قضيبه من قبل، لكنها أخبرتني أنه كبير. أستطيع أن أرى رد فعلها. كان قضيبه يفعل بها أشياءً لم أستطع فعلها. شعرت بالخوف ان تتعوده. لكننا مارسنا الجنس الثلاثي عدة مرات، وأعتقد أنني كنت أشعر براحة أكبر وبدأت أؤدي بشكل جيد، بينما كنت اواجه صعوبة في الحفاظ على الانتصاب (بسبب المخدرات والنبيذ). أعتقد أنني بدأت أخيب أملها.

استغرق الأمر وقتًا طويلًا ونحن نمارس معها. انزل حبيبها فيها كل مائه بعد وقمت بمص كسها لدقائق ، وهرع إلى الحمام هو. قمت بلحس كسها لخمس دقائق أخرى تقريبًا. ثم ادخلتُ زبي وقمت بالإنزال فيها. كنتُ راضيًا، لكنني أدركتُ أنها تريد المزيد. ثم بدأتُ ألعقها من جديد. ليس فقط أسفل جسدها، بل جسدها كله (بشرة ناعمة، على أي حال). عندما وصلتُ معها، اتتها الرعشة في غضون دقائق. ثم تبادلنا قبلة طويلة واستلقينا فوق بعضنا البعض.

إذن، كانت هذه تجربتي بالجنس الثلاثي. تجربة ممتعة للغاية. تجربة رائعة. أنصح الجميع بتجربتها ولو مرة واحدة في حياتهم، على الأقل.

بعد العملية، استلقينا على السرير، وعندما استيقظنا، لاحظنا أن حبيبها قد غادر بالفعل. أخبرتني أنه عاد في وقت متأخر من الليل. بقينا كذلك حتى انفصلا بعد شهر عندما انتقل إلى دبي. مارسنا الجنس عدة مرات حتى مللنا من أجساد بعضنا. لم نعد نستطيع الإبتعاد على الجنس الجماعي.

لا أستطيع الكشف عن اسمه. كل ما أستطيع قوله هو أن صديقها كان طالب ماجستير إدارة أعمال.